حائط وساحة البراق |
حسب مصادر التراث الإسلامي فإنها حملت الرسول من مكة في الحجاز إلى المسجد الأقصى في بيت المقدس ليلة الإسراء والمعراج. وعند وصوله ربطها عند جدار يعرفه المسلمون بحائط البراق . ووصف في صحيح البخاري بأنه أبيض دون البغل وفوق الحمار . ويقال في تسمية الحائط الغربي للمسجد الأقصى -الذي يعتقد أنه آخر جدار متبقي من هيكل سليمان- بحائط البراق أن الملك جبريل قام بربط البراق بالحائط إلى أن دخل محمد إلى المسجد وصلى بالأنبياء جميعا ثم رجع إليها ليصعد بها إلى السماوات ثم عاد به إلى مكة مرة أخرى
أيها الزائر الكريم كن أول من يعلق