0
الصدمة

عندما تمربأزمة نفسيه ولا تجد صديقك إلى جانبك .صدمة

عندما تفسر كلماتك وأفعالك على أنها كلمات حاقد .
صدمة

عندما يُجحد عطائك ..
صدمة

عندما تمر بك سنين العمر وتجد أنك لم تحقق شيء من أحلامك.
.
صدمة


عندما يذهب جميع ما بنيته أدراج الرياح ..صدمة

عندما يخونك من هو منك وفيك ..
صدمة

عندما يموت أقرب الناس اليك ..
صدمة

عندما تقابل صديقا لم تره منذ سنين ولا يتذكر اسمك 
صدمة

عندما تطعن في ظهرك وتجد الطاعن أخاك ..
صدمة

عندما تكتشف أن من تحب يتسلى بمشاعرك .
صدمة

عندما يوأد الاحساس في مهده .. 
صدمة

عندما تمد يديك للناس بالخير وترد خائبا ..
صدمة

عندما يصارحك من تحب انك لاتعني له شيئا ..
صدمة

عندما تتُهم بما ليس فيك ..
صدمة



عندما تكتشف أن مصدر الإشاعات التي تصدر عليكم صدرها أقربالناس لك ..صدمة

عندما تكتشف أن خلف الأجساد الرائعة أنفس خاوية جوفاء 



ولكن الصدمة الحقيقة هي :

هي عندما تجد نفسك في القبر

وحيدا ولا شخص  معك

وقد تتركك كل من سبق ذكرهم

إما عملك الصالح وإما عملك السئ

والصدمه الأكبر

وقوفك بين يدي الله بدون عمل

بدون ذكرلله

بدون جهاد للنفس

بأكبر مصيبة أصابت الأمة

السلبية

هل أنت ممن عافك الله منها

وتعمل لدينك ولأخرتك

هل علمت اخي

ما هي الصدمة الحقيقة؟

أذن اتقي الله ولا تضيع الوقت فانك مسؤول أمام من لا يغفل ولا ينام

عن كل شئ كبر أو صغر

أخيرا

قال تعالى(فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره)صدق الله العظيم



تُب إلى الله تعالى في أي وقت وفي أي زمان وفي أي مكان
لكن إن غرغرت روحك أو طلعت الشمس من مغربها فليس لكَ توبة
فقط لأن
 التوبة عندما تأتي متأخرة.. ليس لها قيمة

0
لم يعمل خيرا قط


عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( قال رجل لم يعمل خيرا قط : فإذا مات فحرقوه ، واذروا نصفه في البر ، ونصفه في البحر ؛ فوالله لئن قدر الله عليه ليعذبنه عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين ، فأمر الله البحر فجمع ما فيه ، وأمر البر فجمع ما فيه ، ثم قال : لم فعلت ؟ ، قال من خشيتك وأنت أعلم ، فغفر له ) متفق عليه .
وفي رواية للبخاري ( أن رجلا كان قبلكم رغسه الله مالا ، فقال لبنيه لما حضر : أي أب كنت لكم ؟ قالوا : خير أب ، قال : فإني لم أعمل خيرا قط ) .

0
لهم الدنيا ولنا الآخرة


عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه دخل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وإنه لعلى حصير ما بينه وبينه شيء، وتحت رأسه وسادة من أدمٍ حشوها ليف، وإن عند رجليه قرظاً مصبوباً، وعند رأسه أُهُب معلّقة؛ فرأى أثر الحصير في جنبه، فبكى؛ فقال: (ما يبكيك؟)فقال له: "يا رسول الله، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله" فقال عليه الصلاة والسلام: (أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟) متفق عليه.

0
الوصية بالأم


بسم الله الرحمن الرحيم
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : "جاء رجلٌ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟،  قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أبوك) متفق عليه .
وزاد في مسلم : (ثم أدناك أدناك) .

4
أمثلة و عبر












لو لم تكن الحياة صعبة لما خرجنا من بطون امهاتنا نبكي
لو كانت الحياة وردة لنجح الجميع باستنشاق رحيقها
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء, لانك ستبكي على سذاجتك
ان الطفوله فترة من العمر يعيش بها الانسان على حساب غيره
كسرة خبز ليست شيئا مهما لكنها مع ذلك تساوي كل شيء بالنسبة لمتشرد يتضور جوعا
ما اجمل ان يبكي الانسان والبسمة على شفتيه وان يضحك والدمعة في عينيه



0
شرح أسماء الله الحسنى









قال الله تعالى ( قل أدعوا الله أو أدعوا الرحمن أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى ……)
وقال الله تعالى
 ( ولله الأسماء الحسنى فادعُوهُ بها ……)وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تِسعةً وتِسعين اسماً من أحصاها دخل الجنة ) رواه البخاري ومسلم .
الشرح الموجز لأسماء الله تعالى :
الله : اسم دال على الذات الجامعة لصفات الإلهية كلها .
الرحمن : واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم في معاشهم ومعادهم
الرحيم : المعطي من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعاملٍ عملاً
الملك : المتصرف في ملكه كما يشاء ، والمستغني بنفسه عما سواه
القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات.
السلام : السالم من العيوب والنقائص الناشر سلامته على خلقه
المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف.
المهيمن : المسيطر على كل شئ بكمال قدرته ، القائم على خلقه
العزيز : الغالب الذي لا نضير له وتشتد الحاجة إليه
الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد
المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقص والحاجة
الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق
البارئ : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئة من التفاوت وعدم التناسب.
المصور : الذي أعطى لكل خلقٍ صورةً خاصة وهيئةً منفردة
الغفار : الذي يستر القبيح في الدنيا ، ويتجاوز عنه في الآخرة
القهار : الذي يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه
الوهاب : المتفضل بالعطايا ،المنعم بها دون استحقاق عليها
الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإيصالها إلى خلقه
الفتاح : الذي يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلي الحق ويخزي الباطل
العليم : المحيط علمه بكل شئ ، ولا تخفي عليه خافيه
القابض : قابض بِرّهُ عمن يشاء من عباده حسب إرادته
الباسط : ناشر بِرّهُ على من يشاء من عباده حسب إرادته
الخافض : الذي يخفض الكفار بالأشقياء ويخفضهم على دركات الجحيم
الرافع : الرافع المُعلّي للأقدار ، يرفع أولياءهُ بالتقريب في الدنيا والآخرة
المعز : المعز المؤمنين بطاعته ، الغافر لهم برحمته المانح لهم دار كرامته
المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوأ لهم دار عقوبته
السميع : الذي لا يغيب عنه مسموع وإن خَفِيَ ، يعلم السر وأخفى
البصير : الذي يشاهد جميع الموجودات ولا تخفى عليه خافيه
الحكم : الذي إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه
العدل : الذي ليس في قوله أو ملكه خلل ، الكامل في عدالته
اللطيف : البَرُّ بعباده ، العالم بخفايا أُمورهم ، ولا تدركُهُ حواسهم
الخبير : العالم بكل شئ ظاهره وباطنه ، فلا يحدثُ شئٌ إلا بخبرته
الحليم : الذي لا يعجل الانتقام عجلةً وطيشاً مع غاية الاقتدار
العظيم : الذي لا تصل العقول إلى كُنْهِ ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية
الغفور : الذي لا يؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات
الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل بلا حاجةٍ منه إليه.
العليُّ : الذي علا بذاته وصفاته على مدارك الخلق وحواسهم
الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم
الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه.
المقيت : خالق الأقوات موصلها للأبدان ، وإلى القلوب الحكمة المعرفة
الحسيب : الذي يكفي عباده حاجاتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة
الجليل : عظيم القدرة بجلاله وكماله في ذاته وجميع صفاته
الكريم : الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه وإذا وعد وفي
الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا
المجيب : الذي يجيب الداعي إذا دعاهُ ويتفضل قبل الدعاء
الواسع : الذي وسع كُرْسِيُّهُ ورحمتُهُ ورزقه جميع خلقه
الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغي ، ومالا يليق بجلاله وكماله
الودود : المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته
المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله
الباعث : باعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه
الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المُبيِّن وحدانيته بالدلائل الواضحة .
الحق : حالق كل شئ بحكمة باعث من في القبور للجزاء والحساب
الوكيل : الموكولُ إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده في حاجاتهم .
القوي : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شئ بحال
المتين : الثابت الذي لا يتزلزل ، والعزيز الذي لا يغلب ، فلا يعجز بحال .
الولي : المحب أولياءه الناصر لهم ، المذل أعداءهُ في الدنيا والآخرة
الحميد : المستحق للحمد والثناء لجلال ذاته وعلو صفاته وعظيم قدرته .
المحصي : الذي لا يفُوتُهُ دقيق ولا يعجزهُ جليل ، ولا يشغله شئ عن شئ .
المبدئ : الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق
المعيد : الذي يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب
المحيي : الذي يحيي الأجسام بإجاد الروح فيها
المميت : الذي يميت الأجسام بنزع الرواح منها
الحي : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقي أزلاً وأبداً
القيوم : القَيِّمُ على كل شئٍ بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به
الواجد : الذي يَجدُ كل ما يطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شئ
الماجد : كثير الإحسان والأفضال، أو ذو المجد والشرف التام الكامل
الواحد : المتفرد ذاتاً وصفاتٍ وأفعالاً بالألوهية والربوبية
الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم القدرة
القادر : المتفرد باختراع الموجودات المستغني عن معونة غيره بلا عجز
المقتدر : الذي يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شئ
المقدم : مقدم أنبِياءَهُ وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالي الرتب
المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم
الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولاً ولا شئ قبله
الآخر : الباقي بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهاية له
الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ما ظهر من خلقه
الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على ما بطن من خلقه
الوالي : المتولي للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره
المتعالي : المتنزه عن صفات المخلوقين المرتفع عن صفات الناقصين
البَرُّ : الذي لا يصدر عنه القبيح العطوف على عباده المحسن إليهم
التواب : الذي يُيَسر للعصاه طريق التوبة ويقبلها منهم ويعفو عنهم
المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم
العفو : الذي يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا
الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته .
مالك الملك : القادر تام القدرة ، فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه
ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال في الصفات والأفعال .
المسقط : العادل في حكمه ، المنتصف للمظلومين من الظالم بلا حيف أو جور .
الجامع : جامع الخلق يوم القيامة للحساب والجزاء
الغني : المستغني عن كل ما عداه ، المفتقر إليه من سواه
المُغني : يُغني بفضله من يشاء من عباده ، وكل غني يرجع إليه
المانع : الذي يمنع بفضله من استحق المنع ويمنع أولياءه من الكافرين
الضار: الذي يُنزل الضر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره
النافع : الذي يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء
النور : المنزه عن كل عيب المُنوِّر ذا العماية ، المرشد الغاوين
الهادي : هادي القلوب إلى الحق وما فبه صلاحها ديناً ودُنيا
البديع : خالق الأشياء بلا مثالٍ سابق ، ولا نظير له في ذاته وصفاته
الباقي : دائم الوجود بلا انتهاء ، ولا يقبل الفناء
الوارث : الذي ترجع إليه الأملاك بعد فناء المُلاَّك
الرشيد : الذي أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويُصَرَّفهم بحكمته
الصبور : الذي لا يُعاجل بالعقوبة ، فيمهل ولا يهمل
ملاحضة :إخواني أخواتي لا تبخلوا بتعليقاتكم ولو بكلمة شكر .




 
تعريب وتطوير مدونة الفوتوشوب للعرب
البلابل © 2011 | عودة الى الاعلى
Designed by Chica Blogger